كي نت، شركة الخدمات المصرفية الوطنية في الكويت، تقيم شراكة مع جيمالتو لتعزيز أمن المعاملات الإلكترونية في البلاد

• منصة مصادقة قوية وقابلة للتطوير مقدمة من جيمالتو من أجل تحول رقمي مستمر في الكويت
• تأمين أكثر من 25 مليون معاملة سنويًا، بمعدل نمو سنوي رقمي مضاعف

دبي–  31 مايو، 2017 – وقع اختيار شركة كي نت، شركة كويتية وطنية للخدمات المصرفية الآلية المشتركة مملوكة بالتضامن بين 11 مؤسسة مصرفية كويتية، على شركة جيمالتو، الرائدة عالميًا في مجال الأمن الرقمي (والمدرجة في بورصة يورونكست بالرمز NL0000400653)، لتقديم حلها المعروف باسم “Confirm Authentication Server”. يتسنى من خلال هذا الحل الذي تقدمه جيمالتو إنشاء كلمة سرية لمرة واحدة لإجراء مصادقة عبر الإنترنت، ما يُمكِّن من تنفيذ ملايين المعاملات الإلكترونية الآمنة في الدولة من خلال بوابة كي نت للدفع الإلكتروني، مع تحقيق تقدم كبير في مجال الحماية من الاحتيال. تتمتع هذه المنصة الآمنة بإمكانيات تخصيص كبيرة وفقًا للاحتياجات، فضلاً عن إمكانية دعم مجموعة كبيرة من طرق المصادقة والتوقيع. سيُمكِّن هذا الحل الذي يبدأ بكلمة سرية لمرة واحدة عبر رسائل نصية قصيرة في نهاية المطاف البنوك من التوسع نحو استخدام حلول Gemalto Mobile Protector و Secure Messenger.

سيتسنى لكي نت الاستفادة من حل جاهز يُسهم في تعزيز أمن المعاملات الإلكترونية مطردة النمو في البلاد، بالإضافة إلى إحداث طفرة هائلة في التجارة الإلكترونية. وتجدر الإشارة إلى أنه خلال عام 2016 فقط عالجت كي نت ما يزيد عن 25 مليون معاملة إلكترونية، بلغت قيمتها ما يقرب من 1.6 مليار دولار، ما يُمثل معدل نمو سنوي 35%.

تقدم بوابة كي نت للدفع الإلكتروني خدماتها أيضًا للجهات الحكومية بالدولة، حيث تُستخدم لسداد الرسوم والفواتير المتعلقة بما يربو على 60 خدمة دفع إلكترونية حكومية، تتضمن فواتير الكهرباء والمياه والغرامات المرورية ورسوم الاشتراكات المستحقة لوزارة المالية وفواتير الاتصالات وغيرها من الخدمات الحكومية الأخرى. يوفر خادم المصادقة المقدم من جيمالتو في الوقت الراهن منصة قوية لعملية لتحول الرقمي المستمر، ويُسهم في حمايتها من التهديد المتزايد لهجمات الاحتيال عبر الإنترنت.

وفي هذا الصدد، صرح الرئيس التنفيذي لشركة كي نت، عبدالله العجمي، قائلاً “يحتاج مقدمو الخدمات والمستهلكون على حد سواء إلى مستوى حماية أكثر قوة في ظل الطفرة التي تشهدها الخدمات الإلكترونية والخدمات الحكومية في الكويت” وأردف قائلاً “يأتي الحل الذي تقدمه جيمالتو مدعومًا بخبرة لا مثيل لها، ويوفر إمكانية التطور والمرونة اللازمين لتلبية احتياجاتنا الحالية والمستقبلية، مع تقديم تجربة آمنة ومتناسقة في الوقت ذاته للمستخدمين عبر أنواع مختلفة من القنوات الإلكترونية.”

وفي سياق متصل، صرح النائب الأول للرئيس للحلول المصرفية في منطقة الدول المستقلة عن الاتحاد السوفييتي سابقًا، الشرق الأوسط وأفريقيا في جيمالتو إريك كلوديل قائلاً “إن خادم المصادقة الذي أثبت جدارة عملية هو تطبيق مثالي لإستراتيجية كي نت للحماية الأمنية متعددة الطبقات، كما يوفر سبيل لا مثيل له للانتقال في مرحلة ثانية إلى عمليات إنشاء كلمات المرور الديناميكية المعتمدة على الأجهزة الجوالة” وأضاف “إن دولة الكويت رائدة في مجال التحول إلى الاقتصاد الرقمي، ويضع هذا الحل أساسًا ونقطة انطلاق لجيلها القادم من الخدمات الإلكترونية.”

* تستخدم ما يزيد عن 100 مؤسسة خدمات مالية خوادم المصادقة التي تقدمها جيمالتو، ما يخول لما يربو عن 100 مليون مستخدم نهائي في كافة أرجاء العالم تنفيذ معاملات إلكترونية آمنة.

نبذة عن جيمالتو

شركة جيمالتو (المدرجة في بورصة يورونيكست تحت الرمز NL0000400653 GTO) هي الشركة الرائدة عالمياً في مجال الأمن الرقمي، بعائدات سنوية بلغت 3.1 مليار يورو في عام 2016 وعملاء في أكثر من 180 بلداً. نحن نحقق الثقة في عالم متزايد الترابط.

تمكّن تقنياتنا وخدماتنا الشركات والحكومات من التحقق من الهويات وحماية البيانات كي تبقى آمنة كما أنها تمكّن الخدمات في الأجهزة الشخصية، والكيانات المرتبطة والسحابة الحاسوبية وما بينها.

تقع حلول جيمالتو في القلب من الحياة العصرية، من عمليات الدفع إلى أمن المؤسسات وإنترنت الأشياء. فنحن نتحقق من هوية الأشخاص، والمعاملات والكيانات، والبيانات المشفرة ونخلق قيمة للبرمجيات – بحيث نمكّن عملاءنا من تقديم خدمات رقمية آمنة لمليارات الأفراد والأشياء.

لدينا أكثر من 15,000 موظف يعملون انطلاقاً من 112 مكتباً، و43 مركزاً للتخصيص والبيانات، و30 مركز أبحاث وبرمجيات في 48 دولة.

للمزيد من المعلومات، قم بزيارة www.gemalto.com، أو تابعنا على تويتر عبر @gemalto.

 مسؤولو الاتصالات الإعلامية في جيمالتو:

لا يُعتبر نص هذا الإصدار الصحفي المُترجم صيغة رسمية بأي حال من الأحوال. النسخة الموثوقة الوحيدة هي الصادرة بلغتها الأصلية وهي الإنجليزية، وهي التي يُحتكم إليها في حال وجود اختلاف مع الترجمة.